ليتك أيها السائل لم تسل
احتار الجواب ان يكون رقيقا
صعوبة الغفران حين ننشده
من قلوب لها الحلم رفيقا
لو انها جادت به مرات ومرات
فانها قطعا لا تستطيع التلفيقا
القلب قطعة رحمة وجدت
في الروح فكان متقلبا وشقيقا
لو انهم اجملوا الفكر ببعض روية
لما مروا تعساء يلوون الطريقا
سلام
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
كلماتك نواقيس ..
هدوء رغم الثورة ..
اندفاع و حديث صاااامت ..
رقيقة عبارتك رغم شدتها ..
فاضلتي .. لك طابع مميز ..
تهجين و تعاتبين و لكن الحنان يغلب الهجاء و العتب ..
فلا أرى بين حروفك الا نفحات حنان و حنين ..
متألقة دائما حتى في احزانك
مودتي
جميلتي فينيسيا
سعيدة بوجودك هنا ..وسعيدة اكثر بانك تفهمين ما اريد ان اقول ..غاليتي لك كل الحب والامان
ابنتي الجميلة وصديقتي الصغيرة
كوني بخير
سلام
إرسال تعليق