الأحد، 15 يونيو 2008

مسج

ليتك أيها السائل لم تسل



احتار الجواب ان يكون رقيقا



صعوبة الغفران حين ننشده



من قلوب لها الحلم رفيقا



لو انها جادت به مرات ومرات



فانها قطعا لا تستطيع التلفيقا



القلب قطعة رحمة وجدت



في الروح فكان متقلبا وشقيقا



لو انهم اجملوا الفكر ببعض روية



لما مروا تعساء يلوون الطريقا


سلام

هناك تعليقان (2):

غير معرف يقول...

كلماتك نواقيس ..

هدوء رغم الثورة ..

اندفاع و حديث صاااامت ..

رقيقة عبارتك رغم شدتها ..

فاضلتي .. لك طابع مميز ..

تهجين و تعاتبين و لكن الحنان يغلب الهجاء و العتب ..

فلا أرى بين حروفك الا نفحات حنان و حنين ..

متألقة دائما حتى في احزانك

مودتي

izdehar يقول...

جميلتي فينيسيا

سعيدة بوجودك هنا ..وسعيدة اكثر بانك تفهمين ما اريد ان اقول ..غاليتي لك كل الحب والامان

ابنتي الجميلة وصديقتي الصغيرة

كوني بخير

سلام